rezo kader
مرحبا بكم في منتديات rezo kader انت لست عضو بلمنتدي يمكن الان التسجيل والتمتع بمميزات الاعضاء
وشكرا
rezo kader
مرحبا بكم في منتديات rezo kader انت لست عضو بلمنتدي يمكن الان التسجيل والتمتع بمميزات الاعضاء
وشكرا
rezo kader
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع 1336433432971
ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع 1336433432652
ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع 1336433691471
ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع 1336434077611
ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع 1336434428441
ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع 1336434789651

 

 ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جرح الهواء
عضوه ذهبي
عضوه ذهبي
جرح الهواء


طرب
ذكر
عدد المساهمات : 24
نقاط : 48
تاريخ التسجيل : 27/11/2011
الموقع : مرا بعيد
المزاج : ليتني خالي البال


ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Empty
مُساهمةموضوع: ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع   ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Emptyالإثنين نوفمبر 28, 2011 9:44 pm




.. فجر أطل..
الليل توارى في خفاء.. الشمس تمد في خيوطها الذهبية .. اليوم أول أيام إجازة الربيع ..
جرس الهاتف يرن ..
مرحبا..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
هل أنتم جاهزون..؟
مؤكد..
نحن في انتظاركم .. فالأولاد لم يناموا ليلة البارحة ..
وأنا كذلك ..
ما أجمل الهرب من المدينة وضجيجها ...
شاطئ البحر ..
حيث النسيم عليل والبحر ساكن والسماء ملبدة بغمام الربيع..
لم يسبق أن شاهدوا البحر قط! والكل فرح مسرور..
أتخيم هنا؟
نعم .. في الحقيقة هو مكان جميل ... إذن هيا لتنصب الخيام ..
الآن كل شيء على ما يرام ... الحمد لله...
أبي .. أبي
أمن جوف البحر يستخرج اللؤلؤ..
نعم يا بني... من هنا يستخرج اللولؤ .. من هنا يسطع بريقه الجميل..
حينما أدنت الشمس بالرحيل ...وانتهى المرح ..وحل الإرهاق..
توجهت السيارتان إلى ضواحي المدينة ... وتركتا خلفهما فتاة في مقتبل عمرها...

فتاة رشيقة وجميلة ... والدها يعتقدها مع خالها ... وخالها يظنها مع والدها ...
بينما هي كانت تنقش على رمال الشاطئ أبيات تصور عظمة البحر .. وجماله... وتدونها في كراستها مرة أخرى ... وفجأة تلفتت يمنه فيرعبها السكون الموحش ... وتلتفت يسرة فتصدم بوحشة المكان وتهب واقفة في حركة واحدة :
أين الخيام ... أين والدي وأين أخوتي ؟


أين السيارات ؟ كيف لم أشعر بتحركهم ؟!
أين ... أين؟
فالثواني تتسابق عجلى والدقائق أسرع .. أسرع ..
تستوعب الموقف وتسقط مغشياً عليها ...
تفيق عينيها .. تتمتم أمي .. كفى يا ماما ؟ سأقوم ..
الليل كابوس مخيف ... والبرق يخطف الأبصار ..
وزمجرة الرعد تهز القلوب .. وأصوات الذئاب تعلو وتعلو ...
ماذا سأفعل ؟ أواه مصيبتاه .. فالليل الجاثم قد أقبل ، والمطر يهطل بغزارة ..
هناك شجرة سأمكث تحت أغصانها ...
المطر يتوقف ، والسحب الكثيفة تنقشع وتتلاشى ..
تتحرك قدماها في حذر .. تخطو .. إلى مصير مجهول...
من هنا ربما ستبدأ رحلة الشقاء ...
تلمح سراجاً من بعد فتسرع خطاها .. تبدو كاستراحة من الاستراحات التي تقام على الشواطئ ... التفاؤل .. عسى أن تكون عائلة تستمتع بأجواء الربيع ، وشاطئ البحر .. والنسيم العليل..
تقترب .. خطوه.. خطوتان .. ولكن ماذا ترى ؟!
الآت اللهو مبعثرة في كل مكان ...
ورائحة كريهة تملأ المكان تنبعث من زجاجات غريبة المنظر ملقاة هنا وهناك ...
ويتضح المنظر أمامها :عابثين وعابثات ... يرقصون ... أدركت حقيقة ما تراه.
شاب يلتفت فيراها .. وتملأ الدهشة وجهه .. يمر وقت قصير وهو يحدق فيها قبل أن تقول :
لابد أنها من نصيبي الليلة .. ياله من سماء حالم ...
يصيح بها وقد تسمرت في الأرض .
فتفر هاربة .. تركض .. تركض بأقصى ما تستطيع ..
ما بها !؟ ... أهي مجنونة ؟ قال العبارة لصديقه..
يلاحقونها..
وتركض (دلال) بكل سرعتها وهي تنظر خلفها باستمرار..
لا زالوا يلاحقونها ...
جن جنونها..
تزيد من سرعة ركضها وهي تحاول أن تجد مخبئاً .. الطريق لاشك أمامها .. سوف تحاول أن توقف سيارة ولكن الطريق فارغ...
ماذا سيحل بي ؟
تأكلني ذئاب الوادي خير من أن يمسني هؤلاء الأنجاس.
هاهي سيارة قادمة .. أأذهب إليها ..؟
أخشى أن يكون وحشاً مثلهم .. ولكن ليس لذي خيار .. تنطلق نحوها .. تشعر بالراحة وهي ترى شيخاً ...
تفاجئه وهي تصرخ ولا يكاد يفهم شيئاً من أنفاسها اللآهثة ...
أنقذني أنهم وحوش وهم ورائي...
يلتفت حيث تشير فيرى الشبان ا لثلاثة ..
يخرج خنجره بسرعة فيتوقفون على الفور...
هو يهدد ويتوعد وهم يتراجعون خطوات إلى الوراء ..


يتمتم أحدهم : عصفورة في اليد ولا ألف على الشجرة هيا لنرجع إلى الاستراحة ...
الآخر : أقسم أنني لا أرجع .. لقد هزت وجداني .. فلم أرى حسناء مثلها في حياتي وستبقون معي
الشيخ يطلب منها دخول السيارة
ويحذر الشبان وهو يتراجع إلى الوراء حتى يدخل السيارة وينطلق بها ...
أحدهم : آه آه لقد أفلتت منا..
الآخر في عزم : لا .. لن تفلت فسيارته متآكلة والاستراحة قريبة .. لنعد لسيارتنا ..
وما هي إلا دقائق حتى كانوا ينطلقون بأقصى سرعة..
وقتها كانت (دلال ) تسرد قصتها للشيخ الذي قال : حمداً لله على سلامتك ، لا بد أنك جائعة الآن
لا .. لست جائعة فقط أريد أهلي..
لابد أن تأكلي .
تتناول قطعة من الخبز الممدودة إليها وتبدأ في مضغها بعد أن هدأت دقات قلبها وبدأ خوفها يتلاشى..
وفجأة ينبعث خوفها من جديد وهذه المرة من الشيخ ... تسأله:
هل أنت متزوج ولك أولاد .. يسرح قليلاً ثم يقول : لا تخافي يا بنتي فلي زوجة وأولاد في مثل عمرك .. ولكن ..
كان قد بدأ يذرف الدمع وهو يتذكر الحادث المروع الذي فقدهم بسببه
نظر في المرآه سيارة تتبعهم في سرعة كبيرة ، تلتفت الفتاة وتطلق شهقة فزع وهي تلمح من فيداخل السيارة .
أسرع يا والدي .. أسرع أرجوك .. أنهم هم يلاحقوننا..
أخذت تبكي من شدة الخوف...


دوت طلقة رصاص انفجر بعدها إطار السيارة التي خرجت عن الطريق بتأثير ذلك وانقلبت رأسا على عقب .
في داخل السيارة المقلوبة قال الشيخ : وهو يتألم : هل أنت بخير ؟
قالت دلال وهي غير مصدقة أنها سليمة :نعم وأنت؟
الشيخ : نعم أنا بخير أبضاً .
خافت وتسمع أنينه المتزايد وقالت : ولكني أسمعك تتألم.
لا عليك هاهم قادمون .. خذي الخنجر وتلك مصابيح القرية كما تشاهدينها الآن فهي قريبة .. إذا وصلت أطرقي باب أول بيت .. لون الباب أزرق .. ستخرج إليك والدتي هي عجوز كبيرة .. أحكي لها كل شيء .. ستصدقك .. وتجميك ولكن لا تخبريها أنني مصاب ..
ترددت وهي تقول : ولكن كيف أتركك ..
قال : الوقت يمر بسرعة سيأتون في أي لحظة وربما تأخروا لأنهم شعروا أننا قتلنا .. هيا.
هيا ..بسرعة ..
تخرج بصعوبة من نافذة السيارة المحطمة وتطلق قدميها للريح باتجاه المصابيح الحمراء .. سمعت صوت أحدهم : من هنا .. إنها هناك ..
شعرت أن السباق بدأ من جديد..
وصلت البيت .. الباب أزرق .. تدق الباب بقوة..
صوت إمرأة غير مفهوم يطرق سمعها .. تدق بقوة مرة أخرى .. يفتح الباب في الوقت الذي تلمح أول الشباب يظهر .. تدخل بسرعة دون أن تنتظر السماح ..
وتقفل الباب وتوصده ، والعجوز تقول في دهشة .. من أنت يا ابنتي ؟. أنت غريبة عن ديارنا ؟
تحاول الفتاة ألتقاط أنفاسها قبل أن تبدأ شرح كل شيء للعجوز .. هنا يأتي طرق قوي على الباب .. تسارع الفتاة إلى القول إنهم هم يا أمي .. لقد شاهدوني وأنا أطرق الباب ..

العجوز: ومن هم ؟
سيحكي لك أبنك عندما يعود .. ولكن لا تفتحي لهم الباب .. تسكت العجوز قليلاً وطرق الباب يزداد . ثم تقول : أذهبي إلى المطبخ حيث يوجد باب خلفي أخرجي منه ..
تفتح العجوز الباب فيخاطبهم أحدهم : نحن من المباحث..
العجوز : ولكن صاحب الدار غير موجود الآن ..
الشاب : إننا نلاحق فتاة هاربة من العدالة وشاهدناها وهي تدخل منزلكم .
قالت : خسئتم أيها الأوغاد الفجرة .
ابتسم الشاب : وقال: لا شك أنها ضحكت عليك بقصة كاذبة .. وقد أعتدت على أحد أقاربك ..
ألم تشاهدي الخنجر معها؟
لم تصدق العجوز.. فقال لها مرة أخرى : لقد طعنته بالخنجر وقد نقلناه إلى المستشفى وهو في حالة سيئة جداً .. إن كنت تريدين الصراحة .
العجوز تصرخ : ولدي في المستشفى .. تلك الفاجرة كانت تكذب علي .. أف لها.. لو أمسك بها فقط.
الشاب: إذن أين هي الآن ؟
العجوز تلتفت وتشير لإلى باب المطبخ وتقول : الحقوا بها لقد خرجت من هذا الباب..
يضحك أحدهم في سخرية ، ويلحق بصديقه وهو يقول : عندما نقبض عليها سنمنحك شهادة شكر وعرفان . تفكر العجوز في الذهاب إلى المستشفى ، ولكن ما أن تخرج إلى الشارع حتى ترى ابنها قادماً بصحبة الراعي ... تصرخ : ولدي ..ولدي..
تضحك وتبكي في آن واحد..
حمداً على سلامتك ... من تلك المجرمة ؟


تبدو علامات الدهشة على وجه ابنها وهو يقول : إذن ضحكوا عليك .. هل أمسكوا بها ؟
تصمت الأم حائرة فتقول إنهم أهل فسق ويريدون الاعتداء عليها.
لابد أنهم يلاحقونها الآن .. اللهم أجعل لها مخرجا..
في مكان آخر : آه الحمد لله على سلامتكم .. كانت رحلة ممتعة ي أبنائي .. أليس كذلك ؟
ولكن أين (دلال)؟.. حبها لخالها يزداد يوما بعد يوم .. سأتصل ثم سأذهب لإحضارها.
ألو .. السلام عليكم ..
وعليكم السلام...
كانت رحلة ممتازة ..
نعم .. أشعر بنسيم البحر في صدري حتى الآن؟
أين نور عيني (دلال) ؟
هل تمزح؟
لا ...
بل تمزح..
أقسم أنني لا أمزح ..
يصمتان والخوف يدخل قلبهما ..
الأب : هل أنت متأكد؟
الخال : لا تسرع .. الهدوء جيد . هل تعتقد أننا تركناها هناك؟
الأب : يبدو أن هذا ما حدث .. سوف أتصل بالأمن حالاً سأذهب إلى هناك فوراً..
هناك تجري (دلال) ولا تدر إلى أين ؟... فالقرية الصغيرة أعطتها تأشيرة سفر مجهولة مرة أخرى..


تسمع خطاهم .. تراهم فعلاً رغم الظلام يقتربون منها بسرعة فيما سرعتها تحت وطأة التعب ..
أحدهم يقاوم هاجسه .. أفكار تسيطر عليه .. يا لها من فتاة ذا خلق رفيع وحشمة رائعة ونفس أبية .
هنا تهاوت وكادت أن تسقط على الأرض فيما وصل إلى سمعها صوت شاحنة قادمة في الطريق..
لم يصدق الثلاثة أنفسهم ، وهم يرونها تستجمع قواها ، وتتعلق بعارضة حديدية في شاحنة لنقل الأعلاف الزراعية .. ولكن تعلقها لم يدم سوى ثوان خارت بعدها قواها فسقطت على الأرض وهي تشعر بالآم قوية من جراء السقوط .. لم يسمع سائق الشاحنة شيئاً ولم يتوقف..
ووصل الثلاثة إليها ... وكانت تسمعهم وتراهم .. قال أحدهم : فرصتنا للنيل منها وهي في هذه الغيبوبة .. وأشار أقربهم إليها برأسه موافقاً فيما وقف الثالث يرقب وإعجابه بشجاعتها وإبائها بتزايد...
كان القمر يطوي ردائه الفضي 000
قال لنفسه : وأنا سأطوي ردائي الأسود منذ الآن 00
قالت في استعطاف واضح : ماذا ستفعلون بي 00 ليت الموت يخطفني قبل أن تلمسوني 000
مد الأول يده في حركة مريبة إليها ولكن صوت زميله الثالث أوقفه وهو يقول : أقسم بالله أنه
لن يلمسها أحد 00 أي أحد 00
يلتفت إليه زميلاه ويقول الأول ساخرا :هل رق قلبك ؟!!
الثاني ساخرا :تريدها لوحدك أيها الأناني 00 إنس ذلك .
يرفع الأول المسدس وآثار المسكر تزداد عليه .. ودون مقدمات يطلق رصاصة على فخذ زميله الثالث فيرخ ويتحامل على نفسه .. ويقول في تصميم كبير: سأدافع عنها حتى الموت...

يقترب الأول من الفتاة التي تبدأ في البكاء .. ولكن زميله الجريح يحاول منعه فيتلقى لكمة تسقطه فاقداً وعيه ...
ولكن صوت طلقة أخرى تجمد الجميع في أماكنهم .. صوت سيارة قادمة تتوقف عندهم مباشرة وينزل منها والد الفتاة .. وخالها .. وتراه ابنته فتشتعل قناديل الفرح والسرور داخلها ..ويذهبو الشبان هاربين ليختبأ يين الشجيرات فيما الثالث مطروح على الأرض والدماء تنزف .. كان الأب يحتضن ابنته في حالة فرح هستيري وفجأة يخرج من بين الشجيرات شيخاً ممسكاً بأحد الشابين ..
والد دلال : من هذا ؟!
الشيخ: حمداً لله على سلامتك يا ابنتي ..
الشاب المصاب يئن ويصرخ: أنقذوني أرجوكم..
الأب : أخبريني يا ابنتي ما لذي حدث ؟ ومن هذا الشاب الجريح؟ هل هو الذي تسبب في كل هذه الآلام لك ؟
دون أن تنظر إليه قالت : لا فهذا هو الذي أنقذني من مصيبة كبيرة... أنقذني من بين مخالب الهلاك..
الشيخ : علينا حمله إلى المستشفى..
هنا وقفت سيارتا الشرطة وقبضت على الشاب الذي يمسك به الشيخ وأنطلق بعض أفرادها في البحث على الجاني الثاني .
أصر والد (دلال) على أن ينقل الشاب في سيارته .. في الطريق كانوا صامتين وكانت مفاجأة كبيرة لدلال عندما سمعت والدها يقول للشاب الجريح :
أتقبل ابنتي خطيبة لك ..
ألجمت المفاجأة الشاب فصمت تماماً ثم قال:
ولكني لا أستحقها..
الأب : إذا شاء الله ستكون من نصيبك..
أثناء ذلك كانت دلال قد غرقت في النوم... فيما كان الشاب يقول لنفسه:


كيف كنت؟... كيف أصبحت؟
لن أخذها حتى أطهر نفسي من ذنوبها..
كان الصباح قد بدأ ينشر أنواره..
راقبته دلال وهي تشعر أنه أجمل صباح شاهدته في حياتها.
فالطيور تشدو في أكنانها ..
وعبير يزف الشوق ..
وها هو اليوم يصافح الغد المشرق..


The end




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خــ@ـــوخـــ@ــه دوخــ@ـه
ঔღঔ مشرفه عآمه ঔღঔ
ঔღঔ مشرفه عآمه ঔღঔ
خــ@ـــوخـــ@ــه دوخــ@ـه


24
انثى
عدد المساهمات : 253
نقاط : 375
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
العمر : 35
الموقع : k.s.a
المزاج : مزاجي قربك


ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Empty
مُساهمةموضوع: هلا   ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 5:32 am

وربي ارووعه قصه اسمعها

حلوو مراا ومن جيد نهااية حلوو

اتمناء ليك صحه جرح الهوى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.watchfomny.com/A-Tv-Saudi.php
????
زائر




ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع   ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Emptyالثلاثاء نوفمبر 29, 2011 7:53 pm

قصه مره روعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rezo kader
°l||l° (مــديره المنتدي) °l||l°
°l||l° (مــديره المنتدي) °l||l°
rezo kader


20
انثى
عدد المساهمات : 160
نقاط : 214
تاريخ التسجيل : 24/10/2011
العمر : 32
الموقع : مكه المكرمه

ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع   ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Emptyالأحد ديسمبر 04, 2011 2:00 pm

ابدااااااااااع اخوي ابدعت استمر القصه صراحه مره حلوه

ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع Th30
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://rezokader.forumarabia.com
 
ذئاب الشاطىء و فتاة الربيع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
rezo kader :: همس القوافي {شعر نثر خواطر منقولات ادبيه}-
انتقل الى: